منتدي الامل 25
عزيزي الزائر الكريم
لو اعجبك منتدانا فلا تقل شكرا
بل نريد ان نستفيد منك
............................ اذكر الله

loveـsالسيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة) Rose
منتدي الامل 25
عزيزي الزائر الكريم
لو اعجبك منتدانا فلا تقل شكرا
بل نريد ان نستفيد منك
............................ اذكر الله

loveـsالسيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة) Rose
منتدي الامل 25
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يـَـا مَنْ وَســـع مُلكـــهْ إِرْحـَــم مَنْ ضـَــاقَ صَــــدْرُه ( الامل مع الله )
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
الدعم الفني
المدير العام

الدعم الفني          المدير     العام
admin


الدولة : مصر
الجنس : انثى
الاحترام : السيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة) 111010
عدد المساهمات : 449
تاريخ التسجيل : 16/08/2011
رقم العضويه : 1
الأوسمة :
نقاط : 1189
السٌّمعَة : 1

السيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة) Empty
مُساهمةموضوع: السيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة)   السيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة) Emptyالأحد أغسطس 21, 2011 6:13 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وافضل الصلاة واتم التسليم على حبيب قلوبنا وسيد الخلق ابآ القاسم مــحـمد وآله الطيبين الطاهرين ومن والاه .

بماسبة اول موضوع لدي بالمنتدى
فلم اجد افضل من ذكر كل ماوجدته من حياة هذا الإنسان الجليل وهو :- السيد محمد باقر الحكيم (رحمه الله )
فكان السيد من اكبر علمائنا ... رحمك الله
فدعونااا نرى السيرة الذاتية للفقيد السعيد الشهيد .


ولادته ونشأته

ولد محمد بن السيد باقر بن السيد محسن الحكيم في 20 جمادي الأولى 1358 هـ الموافق لعام 1939م في مدينة النجف الاشرف وسط العراق. نشأ في بيت والده المرجع الأعلى للطائفة في زمانه وتلقى علومه العالية في النجف الاشرف. في سنة 1375 هـ دخل مرحلة السطوح العالية، فدرس عند أخيه الأكبر آية الله السيد يوسف الحكيم، وآية الله السيد محمد حسين الحكيم، وآية الله العظمى الشهيد محمد باقر الصدر وبعد مرحلة السطوح حضر البحث الخارج عند آية الله السيد أبو القاسم الخوئي وآية الله السيد محمد باقر الصدر، ونال سنة 1964م درجة الاجتهاد في الفقه واصوله وعلوم القرآن من آية الله الشيخ مرتضى آل ياسين.

نشاطه العلمي
مارس التدريس في الحوزة العلمية في مرحلة السطوح العالية، فدرس كفاية الاصول في مسجد الهندي في النجفبغداد في مادة علوم القرآن، وفي جامعة الامام الصادق عليه السلام لقسم الماجستير في علوم القرآن في طهران وفي جامعة المذاهب الإسلامية لعلم الاصول. الاشرف، كما مارس التدريس منذ عام 1964م في كلية اصول الدين في
كما اشترك مع محمد باقر الصدر في مراجعة كتابيه (فلسفتنا، واقتصادنا) وقد وصفه الامام الصدر في مقدمة كتاب اقتصادنا بـ "العضد المفدى".في إيران وبالرغم من انشغالاته بالتحرك السياسي المعارض لنظام صدام حسين، فانه أولى الدراسة الحوزوية اهتماماً يتناسب مع حجم انشغالاته السياسية، فدرس على مستوى البحث الخارج باب القضاء والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وولاية الفقيه، كما ساهم وبصورة مستمرة في المؤتمرات الفكرية والندوات واللقاءات العلمية والثقافية التي تقام في إيران، وتناولت بحوثه: التفسير، والفقه، والتاريخ، والاقتصاد، والسياسة، والاجتماع، والفكر الإسلامي. حتى عودته إلى العراق، كان يرأس المجلس الأعلى لمجمع التقريب بين المذاهب الإسلامية، وعضو هيئة امناء جماعة المذاهب الإسلامية، كما كان يحتل موقع نائب رئيس المجلس الأعلى للمجمع العالمي لاهل البيت "ع" وعضو ومؤسس لجامعة أهل البيت "ع"، وصدرت له كتب في مجالات مختلفة على الصعيد العلمي والسياسي وعدد كبير من الابحاث والكراسات، واهم كتبه المطبوعة:

* دور اهل البيت "ع" في بناء الجماعة الصالحة "جزءان".
* تفسير سورة الحمد.
* القصص القرآني.
* علوم القرآن.
* الهدف من نزول القرآن.
* الحكم الإسلامي بين النظرية والتطبيق.
* الوحدة الإسلامية من منظور الثقلين.
* المستشرقون وشبهاتهم حول القرآن وقد طبع في العراق في أوائل السبعينات.
* ثورة الامام الحسين "ع".
* المرجعية الصالحة.
* المجتمع الإنساني في القرآن الكريم.
* الامامة في النظرية الإسلامية.
* حوارات 1 و 2.
* تفسير عدد من سور القرآن المجيد، وغيرها

نشاطه السياسي


[CENTER]ابدى السيد محمد باقر الحكيم اهتماماً مبكراً بأحوال المسلمين وأوضاعهم، ولذلك فكان من أوائل المؤسسين للحركة الإسلامية في العراق، وقد كرَّسَ جهده ووقته في مرجعية والده الامام الحكيم فكان يقوم بالنشاطات الاجتماعية ويزور المدن ويلتقي بالجماهير ويمارس دوره في التبليغ والتوعية، وتحمل مسؤولية البعثة الدينية لوالده الامام الحكيم إلى الحج ولمدة تسع سنوات حيث كان قد اسس هذه البعثة لاول مرة في تاريخ المرجعية الدينية.مثّلَ والده الامام الأكبر الفقيه المرجع السيد محسن الحكيم في عدد من النشاطات الدينية والرسمية، فقد حضر كممثل عن والده في المؤتمر الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة سنة 1965م، وكذلك في المؤتمر الإسلامي المنعقد بعمّان بعد نكسة حزيران 1967م.وأثناء تصاعد المواجهة بين الامام الحكيم وبين النظام الحاكم آنذاك في بغداد وخلو الساحة من اغلب المتصدين بسبب السجن والمطاردة لازم السيد الحكيم والده الامام الحكيم وادار اعماله، حتى انتقل المرجع الأعلى إلى جوار ربّه الكريم في 27 ربيع الآخر سنة 1390هـالاعتقالات
تعرض للاعتقال عدة مرات من قبل الدولة في بغداد فقد اعتقل أول مرة عام 1972م، ثم اطلق سراحه. في عام 1977 تم اعتقاله مرة ثانية بسبب دوره في مواجهات صفر، وحكم بالسجن المؤبد من دون تقديمه للمحاكمة، وتم إطلاق سراحه في "عفو عام" في 17 تموز 1978م، لكنه منع من السفر ووضع تحت المراقبة السرّية.
هجرته

هاجر من العراق بعد وفاة آية الله السيد محمد باقر الصدر في أوائل شهر نيسان عام 1980م، وذلك في تموز من السنة نفسها.قبل أشهر من اندلاع الحرب العراقية الإيرانية.


نشاطه في خارج العراق
منذ أول هجرته من العراق سعى لتصعيد العمل المعارض ضد النظام العراقي آن ذاك وقد قام بخطوات كبيرة في هذا المجال، اسفرت عن زعامة المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراقبعدما كان قداسس من قبل الامام الخميني والذي انيط زعامته للسيد محمود الهاشمي. الا بعد قدوم السيد محمد باقر الحكيم وتكريما لال الحكيم عزي زعامة المجلس الأعلى للسيد محمد باقر الحكيم. انتخب رئيساً للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق منذ عام 1986 إلى اغتياله. اهتم بتصعيد الروح القتالية لدى انصاره، فأسس في بداية الثمانينات التعبئة لاتباعه وتشكلت نواة من المقاتلين في إيران ثم تطورت حتى صارت فيلقاً يعرف اليوم باسم فيلق بدراما فيلق بدر فهو في بادىء بدء كان عبارة عن موءسسة دفاعية ايرانية تشكلت من اسرى الجيش العراقي ابان الحرب العراقية الايراني وكان بزعامة أبو علي البصري الا انه من توصيات الامام الخميني الراحل بان يكون التعاون مع الحكيم لان كل الاحزاب والمؤسسات التي تجمعت في ايران وقت ذاك كانت تصب في هدف واحد الا وهو اسقاط نظام صدام.
كما اهتم بإنشاء المؤسسات ذات الطابع الخيري، فأسس "مؤسسة الشهيد الصدر" والمؤسسات الصحية، ثم المركز الوثائقي لحقوق الإنسان في العراق، ومنظمات حقوق الإنسان في العراق المنتشرة في ارجاء العالم. على الصعيد الإنساني أيضاً شجّع انصاره على تأسيس لجان الاغاثة الإنسانية للشيعه المتضررين من نظام الحكم، والتي قدمت خدمات جليلة للعوائل المستضعفة وعوائل القتلى والمعتقلين، حيث تقدم هذه المؤسسات سنوياً المبالغ الطائلة رعاية لهم. على الصعيد الثقافي اسس مؤسسة دار الحكمة التي تقوم بتخريج طلبة العلوم الدينية للمذهب الشيعي واصدار الكتب والكراسات الثقافية والدورات التأهيلية، وكذلك اسس مركز دراسات تاريخ العراق الحديث، وهي كلها مؤسسات يقوم سماحته بالاشراف عليها وتوجيهها والانفاق عليها من اجل خدمة قضايا المسلمين الشيعة في العراق.


قالوا عنه
وصفه الامام الصدر بـ "العضد المفدى" وغير ذلك من العبارات التي تطفح بها رسائله اليه. فوصفه الامام الخمينيالشيعة المعترف بهم من قبل الحوزات العلمية. وأيضا صدرت شائعة لها صدى كبير في الشارع العراقي بعد سقوط حكومة صدام حسين والتي تقول ((ان محمد باقر الحكيم كان له ضلع كبير في تعذيب الاسرى العراقيين في المعسكرات الايرانية))لكن وفي نفس الوقت ان هذه الشائعة لم تجد من يؤكدها!!! بـ "الابن الشجاع للإسلام" تقديراً منه لمواقفه المعارضة للنظام العراقي وصبره واستقامته تجاه النوائب والمصائب التي نزلت به جراء تصديه للنظام، ومنها اعدام خمسة من اخوته وسبعة من أبناء اخوته وعدد كبير من أبناء اسرته في حقبة الثمانينات من القرن العشرين. كما كان يحظى حتى اليوم الأخير من حياته باحترام وتقدير جميع مراجع الدين


العودة إلى العراق
عاد إلى العراق في 10/5/2003 على رأس قوات فيلق بدربول بريمر وقد حظي الحكيم لدى عودته باستقبال حاشد في البصرة التي كانت مدخله إلى العراق، ومن ثم في المدن والبلدات التي مرّ بها في طريقه إلى النجف الاشرف واستقر في مدينة النجفعلي بن ابي طالب ورغم كثرة مشاغله فقد واظب على امامته لها. وكان يدعوا إلى مقاومة سلمية للاحتلال، ويعارض المقاومة العسكرية التي كانت تستهدف الاحتلال والعراقيين الذين دخلوا في العملية السياسية.حيث أوكل، أثناء وجوده في العراق، لأخيه عبد العزيز الحكيم مهمة النشاط السياسي المباشر وتمثيل المجلس الأعلى في مجلس الحكم العراقي المؤقت. هذا ما كان بداية شرارة بينه وبين السنه الذين قاوموا الاحتلال عسكريا. وقد قال في صحيفة العدالة التابعة للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق. "منهج القوة لا يعتمد إلا بعد استنفاد كافة الأساليب السلمية والكلمة الطيبة والحوار والمنطق وهو ما لم يستنفد بعد.. وعلينا بذل الجهود المشروعة ذات الطابع السلمي لإنهاء الاحتلال". بعد مفاهمات مع الحاكم العسكري الأمريكي الاشرف في 12/5/2003 وبعد وصوله باسابيع قليلة اقام صلاة الجمعة في صحن امير المؤمنين الامام
اغتياله
في يوم الجمعة الأول من رجب 1424 هـ قضى بأنفجار سيارة مفخخة وضعت قرب سيارته بعد خروجه من الصحن الحيدري بعد اداء صلاة الجمعة. وادى الحادث إلى مقتل وجرح المئات من المصلين وزوار الامام علي عليه السلام. وقد تبنى تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين عملية الاغتيال بعد شهر واحد حيث اصدر زعيم تنظيم القاعدة وقتها أبو مصعب الزرقاوي شريط يتبنى فيه العمليةردود فعل عقب اغتياله

في العراق أدان أحمد الجلبي عضو مجلس الحكم العراقيلقناة الجزيرة الفضائية: "هذا حادث إرهابي ندينه بأشد درجات الإدانة. الحكيم كان زعيماً مناضلاً وقضى زهرة شبابه في قتال صدام حسين. عملية اغتيال السيد الحكيم، وقال في تصريحات
من جانبه استنكر الشيخ عبد الواحد الأعظمي، إمام جامع عثمان بن عفان في بغداد العملية وقال "علماء السنة تلقوا نبأ التفجير والاغتيال بالاستياء والاستهجان والغضب، وهم يحملون قوات الاحتلال مسئولية الانفلات الأمني الذي يهدد العراق بالفوضى والدمار"
أيضا أدان المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى وهو أعلى هيئة دينية للشيعة في لبنان- بشدة عملية الاغتيال ووصف التفجير الذي استهدف السيد الحكيم في النجف بأنه "مجزرة إرهابية انتهكت حرمة وقدسية" ضريح الإمام علي (عليه السلام).
من جهة آخرى ندد وزير الإعلام اللبناني ميشيل سماحةالعراق والشرق الأوسط". في عمان أدان وزير الإعلام الأردني نبيل الشريف الاغتيال مؤكدا أنه يستهدف إعاقة الجهود الدولية المبذولة من أجل تحقيق الاستقرار السياسي في العراق.بالحادثة ووصفها بأنها "إرهابية" وتأتي "في سياق سياسة الفوضى الشاملة التي تنفذها كل مراكز القرار المتطرفة في
في روما استنكر وزير الخارجية البريطاني جاك سترو الهجوم وقال في ختام محادثات مع نظيره الإيطالي فرانكو فراتيني إن "هذا الاعتداء لن يكون من شأنه سوى تعزيز الكفاح ضد الإرهاب" مقدما تعازيه لأقارب الضحايا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alamale25.own0.com
 
السيرة الذاتية للسيد محمد باقر الحكيم (قدس سرة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السيرة النبويه للتحميل المباشر كل غزوات الرسول mp3
» المصحف المعلم للشيخ محمد صديق المنشاوي
» إنَّ زَلْزَلَةَ السَاعَة شَيءٌ عَظيم ـ محمد أيوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الامل 25 :: السيرة النبويه :: السيرة النبوية العطرة-
انتقل الى: